تجربتي مع آية الله نور السموات والارض
جدول المحتوى
تجربتي مع آية الله نور السموات والارض
الإعجاز العلمي في آية ( الله نور السماوات والأرض )، أن الله سبحانه وتعالى قال في كتابه العزيز: ” اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ “. سورة النور
وفي الآية الكريم يتحدث الله سبحانه وتعالى عن نوره، مشبهًا إياه بهذا النور الذي ينبعث من مصباح وقوده من الزيت، والزيت يكاد يبث الأشعة الضوئية، ولكن السؤال هنا كيف يضيء الزيت دون أن تمسسه النار؟
الإعجاز العلمي في الله نور السماوات والأرض
اكتشاف العلماء للترددات الكهربائية
منذ عدة سنوات حدث اكتشاف علمي في منتهى الأهمية، حيث لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائية أطلقوا عليها جسم الإنسان، وعندما استكملوا البحث علموا بوجود أشياء من حولنا تُطلق ترددا أيضًا، حيث أن كل جسم في هذا العالم يهتز بشكل مذهل ومستمر، كأنما يسبح بحمد الله، ولكننا لا نتعرف على لغة أو طريقة أو وسيلة هذا التسبيح.
وما نقصده بهذه الترددات أي الاهتزازات المحددة التي تحدث في داخل الجسم، حيث أن كل جسم مصنوع من جزيئات وذرات، وهذه الذرات تهتز بصورة دائمة، ولذلك، يتسبب عن هذا الاهتزاز حدوث مجال مغناطيسي وكهربائي، وهو الذي كشف عنه العلماء.
اكتشاف ترددات في الأغذية
اكتشف العلماء أن الأغذية لها ترددات كهرطيسية يمكن التواصل إلى مقدارها، حيث أثبت العلماء أن الزيوت تتميز بأنها أعلى الترددات، حيث أن التردد الذي يصدر عن الإنسان بأكثر من 60 ذبذبة بقليل، ولكن بعض أغذية المعلبات لا يوجد فيها أي تردد، وبالنسبة للأعشاب الجافة فإن قيمة ترددها حوالي 20 ذبذبة في الثانية.
وللمفاجأة فقد اكتشف العلماء أن أعلى الترددات توجد في الزيت، حيث تقدر قيمتها بحوالي 320 ذبذبة في الثانية، حيث تتشابه مع ترددات الضوء الذي نشاهده بأعيننا، ولكن نظرنا لا يستطيع الإحاطة بهذه الترددات، فالله سبحانه وتعالى لم يسمح برؤيتها، حيث أننا لا نستطيع الإحاطة بالترددات الصوتية والضوئية، والترددات المنخفضة والعالية لا نستطيع رؤيتها بنظرنا، لكن هذه الترددات تُقاس بالأجهزة.
ميزة الإضاءة في الزيت
تحدث القرآن الكريم عن ميزة الإضاءة في الزيت، عندما قال الله تعالى: “يكاد زيتها يضيء”، حيث خصص سبحانه وتعالى الزيت دون سائر النباتات بالإضاءة، حيث اكتشف العلماء أن الطاقة الموجودة في زيت الزيتون كبيرة للغاية، حيث أنها السبب في استطاعة زيت الزيتون شفاء أكثر من 100 مرض بإذن الله، أهمها مرض السرطان.
ويحتوي زيت الزيتون على طاقة كبيرة جدًا، حيث أنه عندما يتناوله الإنسان تؤثر على خلايا الجسم وتزيد طاقتها، وتجعلها أكثر قدرة على مقاومة الأمراض.
قد يهمك ايضاً :-