تجربتي مع السبرام للإكتئاب وما هي أهم التحذيرات وكيف اتركه دون ضرر
جدول المحتوى
تجربتي مع السبرام
من خلال تجربتي مع السبرام تم اكتشاف مجموعة من المحاذير والأعراض الجانبية التي تحدث للمريض مثله مثل أي دواء للاكتئاب أو لعلاج بعض الاضطرابات النفسية بشكل عام.
دواعي استعمال دواء سبرام
قبل التحدث عن تجربتي مع السبرام سوف نتعرف على الدواعي والأعراض التي حينها يستلزم تناول الدواء، فهناك العديد من الأعراض والأمراض التي يعمل الدواء على تخفيفها وتقليلها كثيرًا، ومنها نذكر:
- يعمل عقار سبرام على علاج الوسواس القهري.
- يساعد بشكل فعال في علاج حالات الاكتئاب.
- تناول دواء سبرام يساعد على تحسين الحالة النفسية والمزاجية للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات في الحالة المزاجية بدون سبب داعي.
- يعمل على التخلص من الأعراض التي تصاحب حدوث الاكتئاب.
- يساعد الداء في التخلص من الشعور بالقلق الذي يصيب العديد من الناس بدون سبب داعي للقلق.
- يستخدم في علاج حالات التوتر الحاد.
- يعمل على علاج نوبات الفزع.
- يستخدم في كثير من الأحيان في التخلص من الأعراض التي تشعر بها المرأة قبل نزول الدورة الشهرية.
- يتم استخدامه بعد التعرض إلى الصدمات العلاجية للتخلص من الأعراض والآثار الجانبية التي تحدث بعد هذه الفترة.
الآثار الجانبية من تناول عقار السبرام
من خلال تجربتي مع السبرام وجد العديد من الآثار الجانبية التي يشعر بها المريض بعد تناول العلاج لفترات طويلة أو لفترات قصيرة، فهذه الأعراض مختلفة ومتنوعة من شخص للآخر، فهي تختلف شدتها وحدتها على حسب الحالة الصحية للمريض وعلى حسب قدرة تحمل الفرد للدواء، ومنها:
- يحدث مجموعة من الاضطرابات في الشهية فقد تكون منفتحة وأحيانًا أخرى تكون منغلقة.
- يتعرض الرجال إلى الشعور بضعف في الانتصاب.
- يتعرض الشخص المريض إلى الشعور بالصداع الشديد بعد تناول العلاج.
- الشعور بالدوار والدوخة.
- التعرض إلى الغثيان والتقيؤ.
- يتعرض المريض في بعض الأحيان إلى الإسهال.
- ملاحظة وجود بعض علامات الطفح الجلدي على الجسد بعد تناول الدواء.
- قد يلاحظ الإنسان بعد تناول الدواء بالشعور بجفاف الفم.
- الرغبة الشديدة في النوم.
- ضعف القدرة الجنسية.
- الانفعال والعصبية الشديدة.
- يميل معظم الأشخاص المراهقين في الانتحار.
إقرأ أيضًا: معلومات عن دواء ستابلون والجنس وأهم التحذيرات
موانع تناول دواء سبرام
بعد خوض تجربتي مع السبرام يجب أن نقوم بالتنبيه إلى أنه هناك مجموعة من الموانع التي تجعل أشخاص معينة ممنوعون تمامًا من تناول هذا الدواء، وهذه الحالات يذكرها موقع نادي العرب في النقاط التالية:
- يمنع تمامًا من يعاني من حساسية مفرطة أو أي أعراض حساسية تجاه مكون من المكونات الداخلة في تكوين الدواء.
- تمنع المرأة بشكل نهائي من تناول الدواء في حالات الرضاعة الطبيعية تجنبًا لتأثر الدواء على حليب الام وعدم وصوله للرضيع ويؤثر على حالته الصحية ويعرضه للخطر.
- من يعاني من أي اضطرابات أو مشاكل في نظام ووظائف القلب يمنع من هذا الدواء.
- مرضى السكر والضغط لا يمكنهم تناول هذا الدواء.
- من عاين من انخفاض شديد في وظائف الكلى يمنع تمامًا من تناوله بجانب من يعاني من الصرع أو نوبات هوس.
- في حالة المرأة الحامل يتم الابتعاد نهائيًا عن مثل هذه الأدوية حتى لا يؤثر عليها وعلى الجنين.
الجرعة المحددة من الدواء
يم تحديد جرعة واحدة محددة من قبل الطبيب يتم السير عليها من قبل المريض بشكل مستمر ودوري حتى يأتي العلاج بنتيجة مجدية، فمن خلال تجربتي مع السبرام وجد أن مثل هذه العلاجات يتم تناولها بطريقة محددة ليس من تلقاء أنفسنا، فقد تخلف الجرعات على حسب الحالة والسن والتاريخ المرضي.
ولكن الجرعة المعتادة من الدواء تكون عبارة عن حوالي 20 ملجم خلال اليوم الواحد، ثم تبدأ الجرعة في الزيادة بشكل تدريجي بعد أسبوع تقريبًا، ومن الجدير بالذكر أن أقصى جرعة يأخذها المريض في اليوم تصل إلى 60 ملجم لا تزيد عن هذا ولكن أيضًا يكون تحت اشراف الطبيب ومن أهم الأشياء أن تكون الجرعة في الصباح.
نصائح من تجربتي مع السبرام
هناك مجموعة من النصائح والإرشادات التي يجب أن نلتزم بها أثناء تناول هذا الدواء، ومنها:
- عدم توقف الجرعة بشكل مفاجئ من تلقاء أنفسنا.
- لا يتم تناول الدواء إلا تحت إشراف الطبيب.
- تجنب تناول الكحوليات بجانب هذا الدواء لأنه يزيد من تفاعل الدواء في الجسم.
- تجنب تناول أدوية الهستامين وبعض المضادات الحيوية بجانب عقار السبرام.
- الابتعاد عن أشعة الشمس لأن معدل الإصابة بحروق الشمس يزداد شكل كبير أثناء تناول الدواء.
طريقة حفظ الدواء
أما بالنسبة لطريقة حفظ الدواء فإن الأدوية الخاصة بأمراض الأعصاب أو أمراض الحالات النفسية والاكتئاب والحالات النفسية والاضطرابات فإنها من أهم الأدوية التي يجب ان تحفظ بشكل جيد لأنها من أكثر الأدوية الحساسة التي تتأثر بشكل كبير بالعوامل الخارجية وتفاعلات الأدوية الأخرى.
وبالتالي فإن هناك مجموعة من النصائح التي يجب أن نتبعها في حفظ الأدوية حتى لا يتأثر الدواء وبالتالي يصبح غير صالح ومن ثم يؤدي إلى حدوث بعض الاضطرابات والآثار الجانبية في الجسم، وهي:
- هذا الدواء لابد أن يتم حفظه في درجة حرارة حوالي 30 درجة مئوية.
- يجب أن يكون الدواء محفوظ في مكان جاف وغير مبتل أو رطب حتى لا يفسد الدواء.
- يجب ألا يكون الدواء موضوع في مكان مليء بالضوء أو قريب من أشعة الشمس.
- يبعد الدواء تمامًا عن المناطق الساخنة.
- يحفظ الدواء بعيدًا عن متناول الأطفال والحيوانات الأليفة.